خرج أمس الأحد متظاهرون برازيليون بمشاركة أعضاء الحملة العالمية للعودة إلى فلسطين في الشوارع؛ تضامناً مع الفلسطينيين الذين يتعرضون لأبشع الاعتداءات الوحشية من قبل الكيان الغاصب في قطاع غزة.

وحمل المتظاهرون الذين جابوا الشوارع والساحات الأعلام الفلسطينية واللافتات المنددة بانتهاكات الكيان الغاصب المستمرة في حق المدنيين العزل من النساء والأطفال في قطاع غزة، داعين المجتمع الدولي التدخل فوراً لوقف العنف على الأهالي.

وأكد المشاركون على حق الشعب الفلسطيني في أرضه ووطنه وفي شرعية عودته إلى أرضه، مؤكدين أن عاصمة فلسطين الأبدية هي القدس مهما طبّع المتخاذلون.

وتشهد معظم دول أمريكا الجنوبية مسيرات تضامنية مع الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لانتهاكات الكيان الغاصب منذ 7 أكتوبر حتى الآن.

وتتضامن جهات مدنية ورسمية وفنانون ومؤثرون وسياسيون مع الفلسطينيين مشددين على أن الكيان ال

غاصب يرتكب جريمة واضحة وممنهجة في حق الفلسطينيين، داعين المجتمع الدولي لوقف هذه الدماء وهذا الإجرام الذي يمارسه الكيان المجرم.