يقوم الإيمان بعدالة القضية الفلسطينية على أمرين أساسيين، هما الاقتناع والحبّ، ولذلك بادر الكثير من أحرار العالم للعمل من أجل القضية الفلسطينية في المجالات الإنسانية، والإعلام، والأنشطة التضامنية المختلفة.
بالحب والاقتناع والرؤية التضامنية التي تقوم على الإحساس بالمسؤولية، يُسهم العمل التطوعي من أجل فلسطين في نقل حقيقة ما يجري داخل فلسطين إلى العالم، والتعريف بأهوال الجريمة المستمرة ضد الفلسطينيين، كما أنّه يوصلَ لهم الكثيرَ من الرسائل الغنية بمعاني التضامن والشراكة الإنسانية، فضلاً عن تخفيف معاناتهم في مجالات حياتية مختلفة.
انطلاقًا من هذه الاهداف ندعوكم في الحملة العالمية للعودة إلى فلسطين للتطوّع معنا، في المجال الذي ترون أنفسكم مبدعين فيه: في الكتابة، أو التصميم الفني، أو التصوير، أو الرسم، أو في تنظيم الأنشطة والفعاليات، أو في أي مجال آخر يخدم قضية فلسطين وحقّ العودة.يتوزع أعضاء الحملة في أكثر من
0 دولة