• العازف العالمي الذي تخلى عن جنسيته “الإسرائيلية” وناصر القضية الفلسطينية،
  • وقف مع المظلومين وأصحاب الأرض، ليس بالقول فقط، بل إنه هاجر عائداً إلى بريطانيا، ثمّ مزق جواز سفره “الإسرائيلي”، معلناً التخلي عن هذه الجنسية المكذوبة.
  • وُلِدَ هذا “الفلسطيني الناطق بالعبرية” – كما يقدّم نفسَه – في الأرض المحتلة عام 1963.
  • ساعده عقله الحرّ على اكتشاف حجم الاعتداءات الصهيونية على الشعبين الفلسطيني واللبناني، خاصة عندما دخل معتقل أنصار أثناء خدمته كموسيقي في جيش الاحتلال.
  • درس الفلسفة والموسيقى، واستخدمهما لغةً لفضح العنصرية الصهيونية، وكشف أساطيرها، وبيان الحق الفلسطيني، فألف العديد من الكتب، وأحيا الحفلات الموسيقية، وغنّى لعودة المهجّرين الفلسطينيين إلى أرضهم.
  • كرّمته الحملة العالمية للعودة إلى فلسطين بجائزة “ريادة العطاء لفلسطين”، عام 2018.

نذكر أن تكريمه قد عرض المؤسسة لبعض الانتقادات.