• أمّ ناصر… سنديانة فلسطين، وخنساء أخرى من أمهات هذه الأرض المباركة.
  • أمٌ لعشرة أبطال، شهيدان، وستةٌ منهم أسرى ومعتقلون، محكومون بالسجن المؤبد بما مجموعه /19/ مؤبداً، عدا السنوات الإضافية.
  • ولدت مع بداية الحكاية عام 1948، وتجاوزت اليوم عقدها السابع، دون أن ينحني ظهرها لتعب السنين، أو لجرائم العدو بحقّها وحقّ شعبها، وها هي تقف على مقربة من بيتها، وجرافات المحتل تهدمه للمرة السادسة،
  • كرّمتها الحملة العالمية للعودة إلى فلسطين بجائزة “ريادة العطاء لفلسطين”، عام 2018.